بِمَ أُفكّر!أشياء أكبرُ من أن تُحشر في زاوية حتى ولو كانت تلك المساحة لا نهائيّة تحتضن كل الحروف والدموع وهذه الأضواء الخافتة في أزقة الحي.خيبات لطالما جفّت كما المطر على انحناءات القرميد الهادئة ولم يتغيّر أيُّ شيء فيها سوى لونها، وأعداد الندوب، ورائحة الطين ووجه المدينة.

اقرأ المزيد